بنت وليد الركراكي تشعل وسائل التواصل بجمالها في أول ظهور!! أجمل مليون مرة من جورجينا حبيبة رونالدو – صورة
(أحداث نت / جاد قاسم)
ينافس المدرب المغربي وليد الركراكي، كلا من الألماني يورجن كلوب، مدرب ليفربول، والإسباني بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، على جائزة أفضل مدرب في عام 2022.
وكشف الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء في كرة القدم، عن قائمة المرشحين لحصد جائزة أفضل مدير فني في عام 2022.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
بعيداً عن العناية بالأسنان.. حيلة تنظيف باستخدام الفرشاة ستبهرك!!
أم كلثوم ليس اسمها الحقيقي والمفاجأة بحجم الثروة الطائلة التي تركتها بعد رحيلها لـ 11 وريث!!
حسام حبيب يخرج عن صمته ويوضح حقيقة ضربه لـ شيرين عبد الوهاب في لبنان
هذه المسنة هي فنانة مصرية شهيرة وملكة جمال.. تزوجت طيار الرئيس عبد الناصر وابنتها فنانة شهيرة! هويتها ستدهشكم!
“ألفة الجيل” كما لقبه صلاح جاهين ووصفه عمرو دياب أنه من المطربين الذين إستفاد منهم.. من هو هذا المطرب ؟
سر منديل ام كلثوم سيصيبك بالذهول والصدمة بسبب ارتدائها الدائم للنظارة السوداء!! حاولت جاهدة اخفاء هذا الشيء!!
بعد غياب 3 أعوام عن الدراما.. ماذا بعد “بدل الحدوته 3″؟! هكذا سأل المتابعين دنيا سمير غانم!
“إن كنت أسامح وانسى الآسية”.. في ذكرى ميلاد كوكب الشرق أم كلثوم اليوم وكان سبب في انطلاقها وشهرتها!
لن تتوقعوا كم تبلغ ثروة النجم المصري ’’هشام سليم‘‘.. رقم فلكي سيصيبك بالجنون!
“الفنانة بتاعتنا”.. وفاء عامر تعبر عن سعادتها بهذا اللقب الذي يصفها به الناس!
خطف المدرب المغربي وليد الركراكي، الأنظار في مونديال قطر، بعد قيادته “أسود الأطلس” للمربع الأخير من كأس العالم.
ومع تزايد شهرته في المونديال الحالي ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بصورة لشابة في غاية الجمال قيل أنها ابنته الكبرى من زوجته الجزائرية.
ولد وليد الركراكي عام 1975 في كوربي-إيسون، البلدة التي يسكنها 500 ألف نسمة وتقع جنوب-شرق العاصمة الفرنسية باريس.
في منطقة مونكونساي، بدأ الركراكي في ركل الكرات نهاية ثمانينات القرن الماضي، على مقربة من برجها المدمر الآن. مع أصدقاء طفولته، تواجد غالبا مع الفريق الغريم في تارتوريه.
ويروي ديمبا دياغوراغا، المدير الحالي لمركز حي تارتوريه لوكالة فرانس برس “كنا نخوض الدورات، كان مونكونساي بمثابة ميلان ونحن تارتوريه بمثابة برشلونة. كانت الأجواء جيدة جدا، هكذا عرفته (وليد) عندما كان في العاشرة وتبعنا بعضنا البعض مع آ أس كوربي”.
ووصف الركراكي بأنه كان “مقاتلا في غاية الجدية” بدور “قائد طبيعي”.
في تلك الحقبة، كان الركراكي “مشجعا” لنادي ميلان الإيطالي الذي هيمن على الكرة الأوروبية، ومعه “مرجع” تسجيل الأهداف الهولندي ماركو فان باستن حامل الكرة الذهبية ثلاث مرات.
ويشرح عز الدين عويس، صديق الطفولة ومسؤول مجموعة المواطن والتضامن في كوربي-إيسون “كان وليد دوما صانع اللعب، اللاعب الرقم 10. في الأساس كان هذا مركزه المفضل”. بصفته كقائد، كان “يتفوق علينا، يحفزنا”.
بعمر العاشرة، انضم المدرب الحالي لـ”أسود الأطلس” إلى فريق الأشبال ثم الناشئين لكوربي-إيسون الذي أغلقت أبوابه في العام 2016. بدأ باللعب في مركز الوسط الأيمن ثم الظهير الأيمن.
ويشرح برنار كاسيرو، مدرب أشبال نادي كوربي-إيسون، والذي دفع بالركراكي في مركز صناعة اللعب أو الجناح “كان سريعا”، يملك “رؤية جيدة للعب” و”أفضل من الآخرين من الناحية التقنية”.
وأضاف: “كان يتولى الكلام في غرف الملابس ويحفز زملاءه”، بحسبما يروي مدربه القديم “كان تقريبا الناطق باسم الفريق في أرض الملعب، كان أمرا غرائزيا”.
وعلى المستطيل الأخضر، يتذكر دافيد فيو، زميله السابق وصديقه في مدرسة كوربي الثانوية، لاعبا “مهووسا بكرة القدم يلعب من أجل الفوز”: “تألق، تخطى مواقف صعبة ثم كان يتسارع. بسبب مراوغاته، لاحظه رودي غارسيا”.
– “تقني” و”أنيق”-
ويضيف فيو “بعد حصوله على البكالوريا في المحاسبة قال لنا: حسنا، سأترك المدرسة الآن وأتفرغ لمسيرتي الكروية.. أردنا جميعا أن نكون محترفين، لكن هو حقق هدفه. يعمل دوما من أجل الفوز”.
وفي تلك الفترة، رصده رودي غارسيا مدرب كوبي-إيسون بين 1994 و1998 خلال إحدى مباريات الناشئين.
ويشرح غارسيا الذي عرفه منذ كان بعمر التاسعة عشرة “من خلال مراقبة الفريق الثالث للناشئين، لاحظت مهاجما سريعا، أنيقا، تقنيا، فسألت: ماذا يفعل مع الفريق الثالث؟ جلبته معي إلى الفريق الأول (في دوري الهواة)، أصبح أساسيا وصعدنا إلى الدرجة الرابعة”.
واستهل الركراكي الذي تحول إلى مركز الظهير الأيمن، مسيرته الاحترافية مع راسينغ كلوب، ثم برز مع تولوز (1999-2001)، أجاكسيو (2001-2004)، راسينغ سانتاندر الإسباني، ثم ديجون وغرونوبل (2007-2009) في الدرجة الثانية.
ويتذكر زميله في غرونوبل المهاجم الجزائري نسيم أكرور، الذي كان على غراره من بين كوادر الفريق “شكل إضافة على الصعيد التكتيكي، وكانت شخصيته قوية جدا. كان لاعبا محنكا.. يعطي النصائح للجيل الشاب”.
في غرونوبل، لعب الركراكي لفترة وجيزة مع ابن الحادية والعشرين آنذاك أوليفييه جيرو، أحد نجوم منتخب فرنسا الذين سيقابلهم الأربعاء على استاد البيت في مدينة الخور والذي سجل حتى الآن أربعة أهداف للمنتخب الأزرق في النهائيات الحالية.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News