فنان سوري يحول أم كلثوم إلى «دي جي» بـ الذكاء الاصطناعي.. لن تتخيلوا كيف بدت!! -صور

(أحداث نت/ عبير إبراهيم)
ذاع صيت تقنية الذكاء الاصطناعي، التي تحاكي الذكاء البشري، في الآونة الأخيرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حتى تحولت لظاهرة.
واستعان عدد من رواد مواقع التواصل حول العالم بالذكاء الاصطناعي لتحويل أفكارهم حول أي شيء، إلى نموذج مرئي بالفعل، عن طريق صورة أو فيديو، وكان آخرها ماذا لو كانت السيدة أم كلثوم بيننا اليوم؟
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذه السيدة المسنة كانت من أجمل الممثلات عشقها رشدي أباظة حد الجنون.. لن تصدقوا من تكون؟
من أكثر السيارات تميز ورقياً،.. مواصفات مرسيدس بنز EQB 2023 تفوق الخيال
هغسل له سنانه بنفسي..أمينة شلباية:”الستات لها نفس زي الرجالة”
بعد انتهاء مونديال قطر.. “العرافة العمياء” تصعق الجميع بتنبؤاتها!!.. لن تصدق ماسيقع بالبشرية في الايام المقبلة!!
مافعلته عائلة وائل الإبراشي بزوجته بعد رحيله لا يصدق!! لم يكتفوا بمنعها من زيارة قبره وهذا ما حدث لها!!
صورة نادرة لـ”شريفة” شقيقة رأفت الهجان الحقيقية التي جسدت دورها الفنانة عفاف شعيب.. كانت ملكة جمال!!
بعد إعادة عرضه.. ما حكاية «فارس بلا جواد» مع صفوت الشريف والمفاجأة بعلاقته بزواج ريهام عبدالغفور؟!
الفلوس اللي بكسبها حرام.. أمينة شلباية:”حسيت إني بشارك في تضليل الناس “
عدوية يفاجئ الجمهور بتعليق صادم بعد حذف أغنية على وضعنا من على اليوتيوب
لن تصدقوا ما هو رأي إلهام شاهين عن تقديم سيرة الشعراوي.. وهذا ما قالته عن المدافعين! صدمت الجميع!!
بألبوم صور لأم كلثوم وهي تقوم بدور الـ «دي جي»، حصد فنان سوري العديد من التفاعل عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، بعد ابتكاره الفكرة واستعانته بالذكاء الاصطناعي لتجسيدها.
الفنان السوري يدعى سامر صائم الدهر، ويدير صفحة باسم «هالو سايكلبو» على فيسبوك، شارك عن طريقها ألبوم صور كوكب الشرق وعلق عليه بـ «ماذا لو كانت أم كلثوم دي جي؟».
وتضمن الألبوم نحو 21 صورة، وتفاعل رواد الصفحة معه، وحظى بإعجاب المئات عبر فيسبوك، والمنصات الأخرى.
وتنحدر أصول سامر لمدينة حلب السورية، كما يعد مؤسس «إلكترو – طرب»، الذي اكتسب من خلالها شهرة متنامية كفنان.
وبدأت شهرة الدهر من خلال فيديو «شهبا»، وهو اسم آخر لمدينة حلب، دمج خلاله مشاهد مصورة أصلية من بلدته الأم مع موسيقى المطرب الحلبي نهاد نجار.
وفي الخطوة التالية أدخل وسط ذلك رسوماته الشخصية التي تحاول تخليد ذكرى مدينته. وأطلق هذا العمل عام 2015 في إطار مهرجان «شباك» للفنون العربية.
ودرس الفنان السوري الفنون الجميلة والموسيقى حتّى أصبحت محور اهتماماته فيما بعد، كما تمثّل حلب بالنسبة إليه مخزونه الموسيقي وذكرياته.
وأثّر طابع حلب الموسيقي على سامر فكان له مرافقًا من خلال صوت صباح فخري ونور مهنّا، وهكذا وجد نفسه محاطا دائمًا بالجملة الموسيقية وبالمقامات واللحن.
ويعبّر «سامر» عن ميوله المتينة للموسيقى الإلكترونية، إذ يرى مشروعه يتكامل فيها ويمكنها أن تحقّق جماليات هائلة، غير أنّه لا يريد مع ذلك أن يحصر نفسه في قالبٍ واحدٍ أو شكل واحد.
ويعتبر الفنان السوري أن لكل مرحلة خصوصية وأن كل فترة ساهمت في تطويره، فمن بين مميزات وتحديات العمل هي الجمع بين عالمين في ذات الوقت العربي والغربي، دون أن يخلّ ذلك بإبراز هويّة خاصّة بالمشروع وصاحبه، حسبما صرح لموقع doualiya.

تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News