بعد انتقادات ياسر العظمة للدراما السورية.. كاتب “جوقة عزيزة” يردّ!

(أحداث نت / ليلى حسن)
انتقد الفنان السوري ياسر العظمة الدراما السورية بشكل عام بما فيها مسلسل “جوقة عزيزة”، وقال بأنها “دراما مريضة”.
ووصف مسلسل “جوقة عزيزة” على وجه التحديد بالعمل “الضعيف” والذي يميل الى تفاهة الطرح، مشيرا الى انه مسروق من الفن المصري القديم ولا يمثل البيئة والمجتمع السوري.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
أصالة نصري خدعت الجميع!!.. ما فضحته كاميرا أحلام الشامسي في كواليس “سعودي أيدول” يفجر ضجة عارمة!! ما القصة؟
كندة علوش تفجر مفاجأة وتكشف السر وراء ابتعادها عن التمثيل.. ما قالته صادم!
الصور الأولى لخطيبة حسن شاكوش الجديدة.. فتاة من خارج الوسط الفني وجمالها الساحر حديث الجمهور! -صور
بخصم 25٪ احصل على لابتوب Razer Blade Pro 17 بمعالج Intel Core i7-9750H في Amazon
أمتنعت عن أكل هذه الأشياء تماماً.. ريجيم العجائب الذي أفقد مها أحمد 50 كيلو خلال 4 أشهر فقط!!
خاتم هيفاء وهبي الماسي يشغل الجمهور بسبب سعره الخيالي!!
الحرب تشتعل مجدداً بين هيا الشعيبي إلهام الفضالة والأخيرة تباغتها بضربة غير متوقعة
سهير رمزي في ورطة كبيرة.. والسبب مادلين طبر؟!
أصالة تفاجئ الجمهور مجدداً بعمر الـ 53 عاماً.. شاهدوا كيف بدت وكأنها في الـ 25 من عمرها
زوجة سعد الصغير الأولى تفضحه أمام الملأ.. قتل ابنته وخطف زوجته وضربها!!
وبعد هذا الانتقاد، خرج المؤلف والسيناريست خلدون قتلان، كاتب “جوقة عزيزة”، عن صمته ورد على ياسر العظمةمن خلال منشور عبر حسابه الشخصي في موقع “فيسبوك”.
وقال قتلان: “إلى الكبير (ياسر العظمة) مع حبي… عذراً أيها الشيخ الجليل فمفهوم الترند لا يليق بك، ولا يليق بتاريخك، نحن لا نواجه أزمة نص بل أزمة قارئ لهذا النص وأزمة فهم لما يحتويه النص من رسائل، وأدعوك أيها الجميل إلى الاتصال بالدمشقي العتيق الدكتور (سامي مبيض) المؤرخ والباحث المختص في التاريخ علّه يرشدك إلى ما قدّمه (مسلسل بطلتو مغنية وراقصة ومعها طبال) حسب وصفك من رسائل، أو علّه ينعش ذاكرتك ويدلّك على شارع البدوي الدمشقي، أو عساه يشرح لك أهمية البحث التاريخي الذي قدّمه نص (جوقة عزيزة)، في جريمة مقتل فتى الشام (فوزي الغزي) الذي ذكرته في بداية حوارك مع الأصدقاء بكل مكان، وهذا إن دل فيدلّ على أنك تهاجم أعمالاً لم تشاهدها”.
وأضاف: “فعلاً يا أستاذ، درامانا ليست بخير، فكبارها كشخصكم الكريم لم تعلّمهم التجربة المصرية احترام نتاج أعمال تقدّمها دراما بلدهم التي قدّمتهم إلى الجمهور العربي، كل ما تحاول فعله الآن أيها المحترم هو مهاجمة دراما بلاد أنهكتها الحرب طمعاً في زيادة رصيدك على حسابنا، ولكنك يا معلم فعلياً تُنقص من رصيدك، والفخر لنا يا أستاذ كل الفخر، فلقد صنعنا دراما من دمشق وفي زمن الحرب والحصار والدمار، بينما كنتم ترسلون للشام نسمات الشوق من مصر العربية وعبارات الحنين من مركب السنونو المهاجر”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News