Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات

“القاهرة الإخبارية” تعرض تقريرًا عن الدبابة الفرنسية AMX-10RC



عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا عن “مركبة استطلاع فرنسية” بعنوان “مركبة استطلاع.. كل ما تريد معرفته عن الدبابة الفرنسية AMX-10RC”.


 


وقال التقرير إن الدبابة الفرنسية، هي مركبة استطلاع فرنسية الصنع، بدأ إنتاجها في ثمانينات القرن الماضي، يبلغ وزن الواحدة 25 طنا، وتم تزويدها بمدفع من عيار 105 ملم، وتعتمد في الحركة على العجلات ولا تسير على جنازير.


 


وأضاف: «تعد ذات قدرة عالية على الحركة، ويمكنها حمل أربعة أشخاص على متنها، وتستخدم في مختلف الأراضي والأحوال الجوية، ويعتمد عليها في الاستجابة السريعة على أرض المعركة، وتوفر إمكانيات إطلاق النار عن بعد، ويمتلك الجيش الفرنسي 250 دبابة منها».


 



 


ومنذ الأزمة الروسية الأوكرانية وكثر التسويق للأسلحة المختلفة رغبة من الدول المختلفة في دخول أسواق السلاح رغبة منهم في تحقيق أكبر عوائد ممكنة.


وفى وقت سابق، أعلنت فرنسا عن إرسال دبابات قتالية خفيفة لأوكرانيا خلال شهرين ، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.


 


وفى وقت سابق أكد رئيس الوزراء المجرى فيكتور أوربان  أنه يجب على أوروبا النظر فى مراجعة العقوبات المفروضة على روسيا بسبب التكاليف المرتبطة بتدخلها في الوضع القائم بأوكرانيا.


 


وذكر أوربان – على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وفقا لقناة “روسيا اليوم”، أن “الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على حق، حيث قال إن ثمن النزاع بين روسيا وأوكرانيا ليس هو نفسه على جانبي المحيط الأطلسي”.. مشددا على ضرورة حل أزمة الطاقة بسرعة للحفاظ على الصناعات الأوروبية على قيد الحياة.


 


وفي المقابل، شدد مسؤول السياسية الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على أن حل النزاع الدائر في الأراضي الأوكرانية يتطلب حتما تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، أما بالنسبة إلى ضمانات مماثلة لروسيا فمسألة تبحث لاحقا.


 


وقال بوريل “إن الخروج من الأزمة يجب أن يكون باحترام الشرعية الدولية”، موضحا أن هذا الأمر يتطلب تسديد موسكو تعويضات مالية والبت قضائيا في جرائم الحرب وانسحاب القوات الروسية وتقديم “ضمانات أمنية لأوكرانيا”، مضيفا أنه بالنسبة لروسيا، سنبحث لاحقا في الأمر، في إشارة ضمنية إلى التصريح الذي أدلى به، أخيرا، الرئيس الفرنسي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى