توفى بسبب غيبوبة سكر وكانت علاقته بأشرف عبدالباقي أكثر من الأخوات.. من هو؟

(أحداث نت/ نورا محسن)
أحيا الفنان أشرف عبدالباقي ذكرى رحيل علاء ولي الدين، والذي غاب عن عالمنا في 11 فبراير عام 2003، بعد إصابته بغيبوبة سكر وارتفاع في ضغط الدم.
حيث نشر أشرف عبدالباقي صورة للفنان علاء ولي الدين عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام وعلق قائلًا: “ربنا يرحمك يا علاء، من عشرين سنة اتوفى علاء، ربنا يرحمه ويغفر له يارب، وبرغم إن فات عشرين سنة على وفاته، لكنه كان ومازال أقرب صديق ليا”.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تعرفي على أشهر حلويات شهر رمضان المبارك
خالد الصاوي فى حالة نشاط فني داخل السباق الرمضاني.. تعرف على التفاصيل
“بخاتم من الماس”.. نوال الزغبي تحتفل بزفافها بفرح اسطوري
سوسن بدر تحكي موقف كوميدي أثناء تصوير الفيلم الوثائقي للحضارة المصرية بكوبري 6 أكتوبر
الزوج الوحيد الذي خلعته أنغام من بين جميع أزواجها!! لن تصدّق من هو وما فعله بها
سوسن بدر: هدف الفيلم الوثائقي ترسيخ الهوية المصرية القديمة في عقول الأجيال الجديدة
تزوجت وهي قاصر وأدعت الجنون وأخفت زواجها العرفي لتستولي على المعاش!!
الفنان إيساف: سأطرح أغنية “عشان راجل” غدا
قصر الفنان محمد عبده يفوق الخيال من شدة فخامته.. شاهدوا منزل فنان العرب في السعودية!!
بعد مرور 69 عاما.. خطأ فادح لشكري سرحان في فيلم “الستات ميعرفوش يكدبوا” لم تلاحظه من قبل!!
وتابع قائلاً:” أول مرة أطلع عمرة كانت معاه وإحنا رايحين الكعبة، قاللي بص في الأرض لغاية ما نوصل والكعبة تبقي باينة، وأقولك بص وادعي”.
وواصل قائلاً: “ويمكن الحكاية دي بقيت أعملها مع أي حد يعمل عمرة لأول مرة وأدعي لعلاء، وفي حياته كنت بشوف الخير اللي بيعمله مع ناس كتير واتعلم منه بشكل مباشر وغير مباشر”.
وأضاف:” علاقتنا كانت أكتر من أخوات ومن خلاله كنت بشوف باقي أصحابنا، لأنه كان كريم جدًا ومضياف جدًا، وفي بيته كنت بحس إني في بيتي وإن والدته الله يرحمها زي والدتي”.
واكمل:” اللي اتوفت وأنا في سن صغير وخالد أخوه الله يرحمه، ومعتز ربنا يكرمه ويخليه لأولاده زي أخواتي، وقت ماكنت أحس إني متضايق أروحله اتكلم معاه وأرتاح، مكانش يعدي يوم إلا لما نتقابل أو نتكلم في التليفون نعرف أخبار بعض”.
ودعا عبدالباقي له بالرحمة كما كشف تفاصيل أخر يوم في حياة علاء ولي الدين قائلًا: “صادف إن يوم وفاته كان أول يوم عيد الأضحى وبعد ماوقف على الأضحية اتوفى، وكنا على ميعاد يومها في المسرح لعرض مسرحية لما بابا ينام، اللي انتهت بوفاته”.
واختتم قائلاً:” ربنا يرحمك يا علاء ويصبر أهلك وأصحابك اللي أكيد مادام عرفوك عمرهم ماهينسوك”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News