توفى والده في التاسعة من عمره وتلقى علقة ساخنة داخل قطار الإسكندرية .. تعرف على السبب
(أحداث نت/ نورا محسن)
عرف محمد عوض بخفة ظله وتلقائيته التى جعلته يدخل قلوب الجمهور ببساطة، ولكن عاش محمد طفولة تعيسة، حيث توفى والده وهو في التاسعة عشرة من عمره، وترك له ٣ شقيقات أصبح مسئولا عنهن.
وأثناء دراسته بالجامعة عمل موظفًا في وزارة الزراعة كي يستطيع أن يلبي التزامات أسرته، لكن كان حبه للفن في دمه، وعمل كومبارس في فرقة الريحاني بأجر ٣٠ قرشا في اليوم.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
على الرغم من البدلة “الأسموكن” عاد حافي القدمين من حدايق القبة إلى السيدة زينب.. تعرف على القصة
احسب استهلاك الوقود في سيارتك بخطوات بسيطة
أول تعليق لـ دنيا عبد العزيز بعد انباء انفصاله عن زوجها.. ما قالته حسم الامر!
سالوا علي الحجار عن سبب وضعه صورة آمال ماهر في منزله دون علمها.. فصدمت اجابته الجميع!!
لبلبة تكشف سرًا لا يعرفه أحد عن الشحرورة صباح.. لن تتخيل ما قالته!
بسبب زواجها من ابن المستشار تعرض فريد الأطرش إلى صدمة.. من هي؟
لن تصدق ما تفعله به زوجته.. علي الحجار يفجر مفاجاة جديدة في عيد زواجه الـ40!!
كلمات عائشة بن أحمد في اول تعليق لها بعد وفاة والدها تحزن قلوب الجماهير.. وهذا ما قالته!
فنان مصري يستطيع الغناء باللغة الهندية وشبهت زوجته حبها له بحبها للكلاب.. من هو؟
تجاهلها إحسان عبد القدوس فهددته بتشويه وجهه.. تعرف علي القصة
وعندما كانت الفرقة تقدم رواياتها بالإسكندرية على مدى ٣ أشهر “سواريه”، فما كان منه إلا أن يداوم على الذهاب في الثامنة صباحًا إلى العمل بالوظيفة حتى الثانية ظهرًا.
ثم يسرع ويستقبل قطار الصحافة في الرابعة والنصف متوجها إلى الإسكندرية ليؤدي دوره الثانوي في العرض المسرحي ثم يعود إلى القاهرة في قطار الثالثة والنصف صباحا وهو نائما فوق الحقائب، بطل قصتنا هو محمد عوض.
وفى إحدى الأيام كان واقفًا بين مقاعد القطار في طريقه إلى الإسكندرية، وغلبه النعاس من شدة الإجهاد وأخذ يهتز يمينا ويسارًا مع اهتزاز القطار ودون أن يشعر مال بجسده النحيل على زوجة أحد الركاب.
وفجأة وبدون مقدمات أفاق من النعاس على الكثير من الصفعات على وجهه والركلات حتى توقف القطار بمحطة سيدي جابر، وترجل على قدميه إلى المسرح وهو في حالة من الذهول ومن العلقة الساخنة التي أخذها.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
