Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار العالم

‫ خريجو جامعة HEC Paris لـ الشرق: الدرجات العلمية تفتح الآفاق لفرص مهنية واعدة


محليات

50

خريجو جامعة HEC Paris لـ الشرق: الدرجات العلمية تفتح الآفاق لفرص مهنية واعدة

29 مايو 2023 , 07:00ص

وفاء زايد

أكد خريجو جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris أن سوق العمل واعد بالفرص المهنية والبحثية لكل من يحقق الاجتهاد والمثابرة للوصول للتفوق، وهو طريق لإكمال الدراسات العليا التي تفتح الآفاق أمام الخريجين لابتكار حلول ناجحة للكثير من المشكلات. وقالوا في لقاءات لـ «الشرق» إن الدراسات العليا والدرجات العلمية والبحثية تستهوي الشباب لأنها تحقق لهم الطموح والإيجابية في الإنتاج.. فإلى اللقاءات:


ـ قال الخريج خليفة القحطاني حاصل على درجة ماجستير وحدة إدارة الأعمال الاستراتيجية وبكالوريوس في إدارة الموارد البشرية: إن طريق العلم يتطلب من كل شاب الاجتهاد والمثابرة والإصرار على التفوق والنجاح.


وأضاف أن ميدان العمل زاخر بالفرص الواعدة للشباب ولكل من يمتلك المقومات المهنية للنجاح في أي موقع عمل، ناصحاً الشباب على إكمال مسار التعليم لأن العلم لا يتوقف عن حد.


ـ من جانبه، قال الخريج محمد خليفة النعيمي حاصل على درجة ماجستير متخصص في إدارة وحدة الأعمال الاستراتيجية وبكالوريوس علوم وفنون قيادية من أمريكا: لقد أثرت الدراسات العليا في ذاتي وتفكيري، وحفزتني لبذل المزيد من الجهد والعطاء، وأسعى لإكمال مشروعي الخاص الذي أسسته مع صديقي أحمد عبدالله المسند. وأضاف أنه يسعى بعد التخرج لتوظيف ما درسه في الجامعة من رؤى عملية مستقبلية في الميدان المهني. وقال إنني أنصح الشباب بضرورة مواصلة العلم والتفوق ونيل الدرجات العليا لأن المجتمع يقوم بجهود أبنائه وقدراتهم وطوحاتهم


ـ من جهته، قال الخريج المهندس محمد صبري سعفان حاصل على درجة ماجستير متخصص في وحدة إدارة الأعمال الاستراتيجية، وحاصل على بكالوريوس هندسة ميكانيكية من جامعة تكساس: سعيت لإكمال دراستي العليا للاستزادة من المعرفة التي تتطور كل يوم، ولأنني أعمل في مجال العقارات فقد حرصت على تحقيق ذاتي بالوصل بين عملي في العقارات وإدارة الأعمال والهندسة من خلال دراسات علمية عليا، والتوازن بين العمل والدراسة والبحث العلمي حيث أعددت بحثاً عن التحول الرقمي في مجال العقارات باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأسعى بعد التخرج لإكمال دراسة الدكتوراه في المجال، وأخطط لتوظيف فكرة التحول الرقمي في المجال العقاري بهدف الخروج برؤية مستقبلية.


مشروع خاص


ـ من جهتها، قالت المهندسة الخريجة نورة علي الدرهم، حاصلة على درجة ماجستير تنفيذي بوحدة الأعمال الاستراتيجية وبكالوريوس في الهندسة الكهربائية: حرصت على إكمال طريقي في الدراسات العليا لاستزيد بالخبرة العلمية والمعرفة العالمية المتقدمة خاصة من جامعة عالمية مرموقة، وهذا سينعكس على عملي المهني. وأنني أسعى لتأسيس مشروعي الخاص في الأعمال، ومن هنا أسست ذاتي في تخصص الإدارة والمالية حتى يكون لديّ معرفة مسبقة عن المشروع الذي سأنفذه، مؤكدة أن التأسيس العلمي والأكاديمي ضروري لمن يرغب في تأسيس مشروعه الخاص وأن المعرفة الجامعية تجعل الخريج على اطلاع جيد بحيث يتفادى التعثر والوقوع في الأخطاء.


وقالت: وجدت في الجامعة بيئة متعاونة ومحفزة للدراسة بتفوق، وقد أضافت لي الخبرات الكثير من الفائدة في مجال المهني ومشروعي الخاص، متمنية أن تسهم في رؤية قطر 2030 والارتقاء بالمجالات التي تخدم الدولة.


العمل المهني


ـ من جهتها، قالت الخريجة عهد العنزي، أكملت مساري في الدراسات العليا لأنها خبرات متراكمة من العلوم والمعارف الأكاديمية، وتعطي رؤية شاملة للخريج عن الحلول النافعة في مجال العمل المهني. وأضافت أن الأساتذة والطلاب والباحثين بمثابة خبرة عملية وهي تثري الخريج بالعديد من الأفكار، وتجعله على اطلاع مستمر بالعلم الذي يتطور كل يوم. وأشارت إلى أنها نفذت رسالة علمية تشمل أسس البحث وخرجت منها بتوصيات نافعة للمجتمع، متمنية أن تنفع بها مجتمعها وعملها مستقبلاً. ـ من جانبها، قالت الخريجة المهندسة هلا درنيقة حاصلة على درجة ماجستير تنفيذي من جامعة الدراسات العليا باريس وماجستير هندسة كهرباء من فرنسا: أكملت طريقي لأن الخبرة والممارسة الميدانية تتطلب من الفرد أن يكمل مسار العلم حتى يعطي أكثر والاطلاع على التطورات في عالم الإدارة والمالية وأن يكون هناك دور أكبر وجيد. ووازنت بين عملي وأسرتي ودراستي كان بدعم زوجي وأهلي وأطفالي كما أن تفهم عملي كان له دور كبير في تحفيزي للأمام، وأن الفرد لابد أن يطور ذاته ويسعى للعلم والمعرفة وتطوير مهاراته. وأكدت أن مخرجات الدراسات العليا في سوق العمل جيدة ولديهم فرص واعدة في كل المجالات وهناك آمال للترقي وتطوير الأداء، منوهة أن الجامعة لم تأل جهداً في تقديم كل الإمكانيات المتاحة للدارسين وتوفير مصادر المعلومات والمعارف لهم للارتقاء بأدائهم.

مساحة إعلانية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى