ردة فعل غيثة العلاكي زوجة سعد لمجرد لحظة النطق بحكم حبسه 6 سنوات.. ما فعلته غير متوقع !

أصدرت محكمة الجنايات في باريس، الجمعة، حكما بحبس الفنان المغربي سعد لمجرد 6 سنوات، بعد إدانته باغتصاب شابة فرنسية عام 2016، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.

وجاء قرار الحكم بعد أن حصل اقتناع لدى المحكمة وهيئة المحلفين بالتهم المنسوبة لسعد لمجرد، بحسب ما ذكرته إذاعة فرنسا الدولية “إر إف إيه”.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

عمرها 68 عاماً.. العثور على رسالة الملك تشارلز إلى إليزابيث الأولى

حلا شيحة توجه إهانة قاسية لزوجها معز مسعود

لن تصدقوا كم تبلغ ثروة ميسي الضخمة.. رقم لن يخطر على بال بشر!!

هل تذكرون ملك جمال لبنان 1997 غسان المولى؟ شاهدوا كيف أصبح اليوم بعد غدر الزمان!

صور نادرة لـ أبناء آثار الحكيم الـ 3 الذين حرمت منهم وهم أطفال.. ووسامتهم بعد أن صاروا شبابا صدمت والدتهم!!

بعد طرده من القصر الملكي.. هل يترك الملك تشارلز شقيقه الأمير أندرو مفلساً وبلا مأوى؟!!

بلحية كثيفة بيضاء.. ظهور صادم لـ محمد سعد بعد غياب 8 سنوات عن الساحة الفنية.. شاهد كيف أصبح الآن!

سعر خيالي لـ فستان يسرا المحتشم من دار Valentino خلال تواجدها في قطر

ضجة كبيرة.. هل إعتنق كريستيانو رونالدو الإسلام؟؟

خطوبة محمد الترك تغيض طليقته “دنيا بطمة” وتحرق قلبها وهوية العروسة كادت تصيبها بالشلل!!

 وأشارت الإذاعة أيضا إلى أن المحكمة أدانت لمجرد بالسجن 6 سنوات، وسيكون أمامه 10 أيام لاستئناف الحكم.

 وأتى الحكم بعد أن منحت رئيسة المحكمة لمجرد فرصة أخيرة لإلقاء كلمته صباح الجمعة، قبل أن تعلق الجلسة لعدة ساعات للتداول في القرار النهائي.

 وكان لمجرد قد كرر في آخر حديث له أمام المحكمة، أنه “ما يزال مصرّا على أنه لم يغتصب” الشابة (لورا)، موجها شكره للقاضية على الاستماع له.

 وكانت قاعة المحاكمة ممتلئة عن آخرها لحظة النطق بالحكم. وكانت “لورا” وأمها وزوجة لمجرد “غيثة”، من بين الحاضرات حيث صرخت محتجة لحظة النطق بالحكم.

 وتم اتهام الفنان البالغ 37 عاما، باغتصاب شابة فرنسية في أحد فنادق جادة “الشنازيليزيه” في أكتوبر 2016، “وهو تحت تأثير الكحول ومخدر الكوكايين”.

 وطلبت النيابة العامة الفرنسية، الخميس، سجن لمجرد سبع سنوات، إلى جانب حظر دخوله إلى فرنسا لخمس سنوات بعد قضاء عقوبته.

 وكان المغني المغربي نفى، الأربعاء والجمعة، أمام المحكمة في باريس، أن يكون اغتصب الشابة الفرنسية لورا ب. أو أقام علاقة جنسية معها.

وجاءت روايته في البداية متطابقة مع رواية لورا، بأن اللقاء بينهما حصل في ملهى ليلي فخم في العاصمة الفرنسية، ثم انتقلا إلى غرفته في الفندق.

لكن السيناريو اختلف فيما يتعلق بما حدث داخل الغرفة، إذ ادعت الشابة أنهما تبادلا القبل قبل أن يضربها فجأة على رأسها، ثم اغتصبها، قبل أن تنجح في صدّه من خلال “عضه ولكمه”، وتغادر الغرفة.

 أما سعد لمجرد قال، إنهما كانا “يخلعان ملابسهما عندما شعر بخدش مؤلم جدا على ظهره”.

 وأردف: “فعلت شيئا ندمت عليه، دفعتها على وجهها بوحشية. لقد كان رد فعل لا إراديا، لست فخورا به”، تحت تأثير الكحول وتعاطي مخدر الكوكايين.

 وأضاف: “أنا، سعد لمجرد، لم أمارس الجنس إطلاقا مع لورا ب. بأي طريقة”.

 ومن دون أن يستدير، توجه إلى لورا قائلا: “آسف لرد الفعل العنيف هذا، لم أكن أريد أن أجعلك تبكين”.

وقال باكيا: “في المقابل، مستقبلي وعائلتي وحياتي وسمعتي.. كلانا في موقف سيئ. أحاول أن أبتسم، وأصنع مقاطع فيديو، لكنني لا أشعر بالابتسام”.

وسألته القاضية أكثر من مرة، هل استفسر من لورا “لماذا تصرفت على هذا النحو” ما دام الأمر “سوء فهم”، فأجاب: “لا أقول إنها كذبت، بل أقول إنها وقعت في خطأ ربما”.