لم يكن جثمان عبد الحليم حافظ داخل النعش يوم جنازته؟!.. ماتم اخفاءه انكشف بعد كل تلك السنين وهذه تفاصيل ما حدث!!

(أحداث نت/ بسمة أحمد)
رحل الفنان عبدالحليم حافظ في 30 مارس 1977، حيث يعتبر أحد عمالقة الغناء العربي، ولقب بالعندليب.
ومؤخرا، أعادت حسابات فنية نشر صور وفيديو عن جنازة العندليب والحديث عن واقعة وفاته ويوم دفن جثمانه، حيث كان يوم وفاته بمثابة صدمة قاتلة للجميع وخاصة الفتيات بصفة خاصة وتصير جنازته مهيبة يسير بها كبار رجال الدولة تكريمًا له.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
Clone تقوم ببناء الروبوتات المستنسخة من البشر شاهد الفيديو
ساعة الصفر دقت.. الفلكي ميشال حايك يصعق الجميع مجدداً بتوقعاته المرعبة.. لن تصدقوا ماذا سيحدث؟
أصبحت غاية في الانوثة والدلع.. طفلة مسلسل سنوات الضياع التركي “رفيف” كبرت وصارت أم والجمهور: “أجمل من لميس بكثير”-صور
هل تتذكرون ميريتيا عماد «نجمة ذا فويس كيدز».. أصبحت شابة في غاية الأنوثة والجمال!!-صورة
هذه الفتاة برفقة والدها هي فنانة مصرية شهيرة ومن أقدم الفنانات المستمرات إلى اليوم؟.. من تكون؟!
بعد أن اجتاح خبر وفاته السوشيال ميديا.. وائل رمضان يتهم فنانين سوريين بتزوير وثيقة وفاته!
فنانة مصرية شهيرة أطلقت النار على عريسها وحاولت فايزة أحمد تسميمها!!.. هويتها ستصدمكم!!
عروس خافت من تقرب زوجها في ليلة الدخلة فتم الاستعانة بشقيقها في غرفة النوم.. رد مفاجئ وغير متوقع من هبة قطب !!
هذا ما قالته سميرة سعيد عن موهبة هنا إبراهيم يسري في الغناء؟!
“مراتي بتجيب رجالة للبيت وبتقولي عادي” متصل يصعق مبروك عطية بهذا السؤال على الهواء والأخير يوجه له فتوى غريبة!
ومن بين تلك الفيديوهات فيديو لمصور المشاهير فاروق إبراهيم، كشف فيه أن الجنازة التي صُورت وعرضت على التلفزيون المصري وحضرها الملايين من محبي العندليب ما هي إلا جنازة رمزية، وأن النعش المُحاط بعلم مصر وحملته الجماهير كان خاويًا من جثمان العندليب.
وأوضح إبراهيم في لقائه الذي عُرض على شاشة نايل لايف قائلا: “عبدالحليم مات 27 مارس، جه من لندن دخل مستشفى المعادي في التلاجة، ويوم 30 كانت جنازته خرجناه الساعة ستة الصبح، كان اشترى أرض المدفن في البساتين مكنش اتبنى ولا اتعمل فيها حاجة، وأسرته أصرت يتدفن في مدفنه اللي اشتراه عشان يوم زي ده، اتصلوا بالترابية وعملوا غرفة واحدة للرجال واتدفن فيه ستة صباحا”.
وتابع المصور فاروق إبراهيم: “كان خوف إن النعش يتخطف، ويتبهدل الجثمان، فدفناه وعملنا جنازة رمزية لعبد الحليم لان متأكدين 100% إن ممكن جثمانه يتخطف ولا كانت تقدر حراسة ولا أي حد يمنع حب الناس ليه”.
وحول حقيقة ما رواه فاروق إبراهيم، قال محمد شبانة نجل شقيق “حليم” في تصريحات سابقة: “كان ساعتها العقيد أحمد رشدي الذي أصبح وزيرا للداخلية فيما بعد، هو المسؤول عن تأمين الجنازة، وحضر رئيس الوزراء وطلع في الجنازة كان بها حوالي 3 أو 4 مليون شخص حرصوا على المشاركة في وداع العندليب “.
وأوضح محمد شبانة قائلا: “أحمد رشدي وقتها شعر بالخوف من احتمالية خطف الجثمان، أو أن يهجم المعجبون على النعش ويفشلون في السيطرة على الوضع، فاتفقوا على أن تتم الصلاة عليه في مسجد عمر مكرم، على أن يخرج بعد ذلك النعش المحاط بعلم مصر في الجنازة الرسمية ويخرج الآخر ليُدفن في البساتين، وهو ما حدث”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News