Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار العالم

‫ لولوة الخاطر: الخطاب الخبيث المعادي للإسلام وصل لمستويات خطيرة.. والمسلمون مستهدفون


محليات

0

لولوة الخاطر: الخطاب الخبيث المعادي للإسلام وصل لمستويات خطيرة.. والمسلمون مستهدفون

29 مايو 2023 , 09:57م

سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر

الدوحة – موقع الشرق

أكدت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر، وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية، أن الخطاب الخبيث المعادي للإسلام وصل في عالمنا اليوم إلى مستويات خطيرة”، قائلة إن الإسلام والمسلمين مستهدفون عمدا، والأبرياء يدفعون الثمن من خلال التهجير وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.

جاء ذلك في كلمة لسعادتها في ختام مائدة مستديرة للسياسات نظمتنها وزارة الخارجية، اليوم، للسياسات بعنوان: “المائدة المستديرة حول الإسلاموفوبيا: الأطر السياسية لمواجهة التحديات، بمشاركة أكثر من 30 من الخبراء وصناع السياسات من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وآسيا.

ولفتت سعادتها، بحسب الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية، إلى أن دولة قطر أوضحت موقفها بشأن العديد من هذه الأحداث والسياسات، مجددة التزام دولة قطر بدعم المبادرات التي تكافح العنصرية، بما في ذلك كراهية الإسلام والكراهية ضد المسلمين، لتحسين حياة الملايين في جميع أنحاء العالم، وأضافت: “تشمل تلك المبادرات التعليم والحوار والسياسات الرامية إلى بناء علاقات مبنية على التفاهم المشترك والاحترام المتبادل”.

** تحديات الإسلاموفوبيا

وناقشت المائدة التي استضافتها إدارة تخطيط السياسات بوزارة الخارجية، تحديات السياسة العامة المرتبطة بظاهرة الإسلاموفوبيا، وبحث سبل العمل على تأطير نهج جديد للتعاون الجماعي الذي يهدف للتصدي لكراهية الإسلام، منها الهيكلية والمؤسسية، والعمل على التصدي للروايات العنصرية المعادية للإسلام والمسلمين، والمعلومات المضللة في وسائط الإعلام، والمواقف الاجتماعية المعادية للإسلام المتعددة الجوانب.

ويأتي تنظيم هذه المائدة، بهدف تأطير السياسات لمواجهة التحديات المرتبطة بظاهرة الإسلاموفوبيا المتنامية، كما يشكل هذا الحدث جزءًا من مبادرة عالمية أوسع تهدف للتصدي للعنصرية العالمية، بما في ذلك الكراهية ضد المسلمين والإسلام.

مساحة إعلانية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى