قال إسلام عامر نقيب المأذونين: “الطلاقات فى القرى قليل بسبب أن هناك جلسات عرفيه.. أعلى نسبة طلاق فى القاهرة الإسكندرية بورسعيد بسبب الزيادة السكانية”.
قدم نصيحة للأباء خلال حواره : “اختار لبناتكم ومتستعجلش وكذلك لاولادكم.. وديما حمل ابنك المسئولية فى جوازه ويتقى ربنا فى بنت الناس.. وعلمى بنتك إدارة البيت وحل المشاكل بينهم”.
قال إسلام حسبو وكيل نقابة المأذونين : “المأذون بيبقى مشارك فى الأراء الشخصية وخلافات الجيران لأن إلى حد ما رأى المأذون يحترم وعلى قد ما يقدر يكون على مسافة واحدة بين كل الناس.. ولو كل حالات الطلاق نفذها كان هناك حلات طلاق كثيرة، وهناك حالات طلاق مينفعش فيها صلح خالص”.
قالت سارة مصطفى مأذونة شرعية: “بعقد القران فى منطقة مفتوحة أو فى قاعات أفراح أو بين زملائى، ودفعتى 2008 الوحيدة مأذونة، وحاليا هناك 150 مأذونة تعقد قران حاليا.. ومهنة المأذون تعتبر أعلى درجات العملية.. وكنت ما بين 13 مرشحا وتم قبولى عشان أعلى مؤهل ما بينهم”.
أضافت خلال حوارها : “لم أواجه موافق صعبة فى شغلى.. لو هناك مشكلة بين زوجين بحل المشكلة زى الرجل ولا يوجد اختلاف.. الزواج فى القرى أكثر عن المدن.. لأن فى المدن مفيش حد بيعرف الأخر خلاف القرية الناس بتعرف بعضها وهناك جلسات عرفية ويتم حلها بعيدا عن الطلاق”.
