لعامين.. شاب جزائري ينام بجانب قبر أمه حزناً على وفاتها
يلجأ الكتاب والشعراء للقلم والكلمات لمداواة جراحهم ورثاء أحبتهم، أما غيرهم من العامة فإما أن يستكينوا للوجع ومرارة الفقد بالصبر والتضرع لله، أو المداومة على بعض السلوكيات ظناً منهم أنها ستنسيهم عذابات الفراق. إسماعيل برابح، المنحدر من قصر باعبد الله ببلدية أولاد أحمد...