ابنة نجيب الريحاني التي لا يعرفها أحد!.. صورة نادرة لها بعد أن أصبحت سيدة مسنة!!

(أحداث نت/ عبير إبراهيم)
تعرف الفنان الراحل نجيب الريحاني، على الراقصة الألمانية لوسي دي برناي، حين قدومها إلى مصر وعمرها 18 عامًا، مع فرقتها لتقديم فقرات في أحد الكازينوهات، وكان الريحاني وقتها يبحث عن فتاة أجنبية تمثل معه في مسرحية «كشكش بيه»عام 1918، وأقنعها بالتمثيل وقام بتعليمها بعض الكلمات العربية.
الريحاني وقع في حبها وتزوجها وعاشا معًا في مصر 3 سنوات، وتركته وسافرت إلى باريس 1921، ولكنه كان على اتصال بها، ثم تزوجت من تاجر ألماني وعاشت معه 4 سنوات في ألمانيا، ثم انفصلت عنه بسبب إدمانه القمار، وبعدها جمعتها الصدفة بالريحاني بعد انفصاله عن بديعة مصابني، في مسرح «كوميك»، أحد المسارح الفرنسية عام 1936.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
خطوات تحضير بهار اليقطين.. يضاف إلى أطباق متنوعة
ما فعله ورثة أنور وجدي بـ كمال الشناوي لا يصدق؟ كيف نجا منهم؟
أول ظهور علني لزوجة وليد الركراكي الشقراء بعد أن صبغت شعرها.. خطفت الأنظار بجمالها والجمهور: “ملكة جمال المغرب”
“مليون سلامة على صديقة عمري”.. نبيلة عبيد توجه رسالة مؤثرة لـ إسعاد يونس
“لن تمشي مجدداً”.. مصير مؤلم للفنانة إسعاد يونس وما كشفه الاطباء بعد اجراء العملية ابكى قلوب الجمهور
نانسي عجرم تكشف حقيقة رفضها الغناء مع نوال الزغبي
صورة نادرة لـ ليلى فوزي في المطار لحظة وصول جثمان أنور وجدي.. شكلها يبكي الحجر!
ميتسوبيشي اتراج.. أرخص سيارة في البحرين لعام٢٠٢٣
بالفيديو.. مشهد بكى فيه نجيب الريحاني بدموع حقيقية!!
بعد أن غيرت دنيا بطمة نسب أولادها من محمد الترك.. ما قررته محكمة مراكش بشأن الابناء اصاب الجميع في ذهول!!
وكانت فترة انفصالها عنه تقارب 16 سنة، وعادت المياه إلى مجاريها وأنجبا جينا ، وقد شاهدها الريحاني للمرة الأولى عام 1938بعد ولادتها، بعدها انقطعت الاتصالات بينهما مرة أخرى بسبب الحرب العالمية وبسبب تعنت هتلر ومنعه زواج الألمانيات من الأجانب، ثم تكررت اللقاءات السرية بينهما سرا حتى لا تعلم مصابني بالأمر إلى أن توفى 1949.
وتقول ابنته جينا عن لقائها بوالدها: «آخر مرة رأيته، كان عمري 10 سنوات في سنة 1948، وأتذكر له مواقف كثيرة لكن أهمها أول مرة قابلته فيها بباريس وكان عمري 9 سنوات، لم أكن أعرف من هو وكانت والدتي تقول لي دائما عندما أسألها إن والدي ألماني وذهب للحرب، لأنها كانت تخاف من الحكم النازي، ولكون والدي أسمر، حينما رأيته أول مرة فوجئت، ولم أشعر بتآلف أو حميمية معه، وأتذكر أن أفضل أوقاتي معه حينما كنا نعيش في فرنسا حيث كان يأخذ إجازة لمدة شهر من المسرح، نقضيه كله في التنزه والمرح سويا، وما زلت أحتفظ بصورته تحت وسادتي وأقبّلها كل يوم».

تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News