حجاج عبد العظيم يتعرض لأغرب عملية سرقة وترصدها الكاميرات: “كل ده شوفناه كإنه بيطلع لنا لسانه”

كشف الفنان حجاج عبد العظيم خلال استضافته في برنامج “كلام الناس”، الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز عبر قناة MBC مصر عن تفاصيل تعرض الكافية الذي يملكه لأغرب عملية سرقة من نوعها،حيث صورتها كاميرات المراقبة.

وأوضح حجاج عبد العظيم أن: “الحرامي دخل الكافيه الساعة 7 الصبح في نهار رمضان، وشال كل الشاشات من الكافيه، وجهاز اللابتوب وحاجات سيستم المحل، وكل ده شوفناه على الكاميرات كإنه بيطلع لنا لسانه”.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

كيف يتم غسل الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام؟

رامز جلال يفاجئ الجميع بكشف مكان وموقع تصوير برنامجه الرمضاني!!

صدمة بعد الكشف عن حيثيات حكم منة شلبي!! هل ماضيها خالٍ من الاتهامات؟!

“لسه بيتعلم”.. محمد رمضان بتصريحات مثيرة للجدل في مهرجان الأقصر!! وهذا ما قاله!!

الرجل مسكن طبيعي للصداع.. ياسمين عز: “ويغني عن أي دواء تم اختراعه”

EarFun تطلق سماعات Air Pro 3 مع دعم Bluetooth LE

صورة قديمة لـ شريهان وهي ترقص أمام أم كلثوم قبل أكثر من 50 سنة.. لن تصدق كيف كان شكلها

فاكرين الفنان طارق نصار بطل فيلم “محامي خلع”؟.. لن تتخيلوا كيف تغير جذريا بعد مرور أكثر من 20 عام!! -صور

هذه هي والدة اللاعب المغربي سفيان بوفال التي حيّرت الجميع بوجهها المبهج !! شكلها بالحجاب سيدهشكم!!

“تحسه زي أمك في الحنية”.. هنيدي يمازح صديقه الكدواني!!

أوضح حجاج عبد العظيم أن الحرامي تصرف بطريقة غريبة قائلا: “كان بينقل الحاجات من الكافيه كإنه يبنقل عفش بنت خالته، يشيل ويلف وينقل لعربيته، ويمكن لو الكافيه شغال كان شرب حاجة، واضح إنه حرامي صايم ربنا يتقبل منه”.

وتابع: “أنا عملت مكافأة للقبض عليه، ولغاية دلوقتي نفسي أقابله وأشرب معاه فنجان قهوة واسأله إيه الجراءة دي”.

يذكر أن حجاج عبد العظيم عرض له مؤخرا عبر قناة ON حكاية “جروب الماميز” من مسلسل “حكايات”.

تتكون الحكاية من 15 حلقة، وتدور أحداثها حول إحدى المدارس الخاصة التى تقرر نقل جروب الماميز من واقعه الافتراضي إلى الواقع الحقيقي، عن طريق مكتب تعمل من خلاله الأمهات داخل المدرسة، ولكل صف دراسي واحدة من الأمهات تمثله وتطرح وجهة نظر أمهات باقي الأولاد بنفس الصف.

وكانت الفكرة وليدة كل المشاكل التي سببتها جروبات الماميز المتعددة في السنوات الأخيرة، منها مشاكل بسيطة وأخرى معقدة، وكان آخرها مشكلة تحدث فى أول يوم بالسنة الدراسية، حيث تنشر واحدة من الأمهات خبرًا يأتيها على واتساب، وتقوم بعمل إعادة توجيه له على الجروب بدون أن تتيقن إذا كان خبراً حقيقياً أم شائعة، فتدخل الأمهات فى حالة من الفزع ولوم للمدرسة على الإهمال، ليعرف الجميع بعدها أن الأمر ليس حقيقيا، فتتصاعد الأحداث.