(أحداث نت / رانيا الأحمدي)
فاجأت الفنانة تيسير فهمي، الجمهور بعد ظهورها قبل حدود شهرين في جنازة شقيقها، حيث فقدت ثلاثة من أشقائها خلال عامين فقط، وقالت تيسير فهمي خلال الجنازة: هو كان كويس ومات فجأة.. كلهم بيمشوا.
وسبق وكشفت تيسير فهمي تفاصيل وفاة شقيقها الرابع، قائلة: هو مكنش تعبان أو مريض أطلاقًا، وكان بيتكلم معانا طول الليل وفجأة وقع في الحمام ونقلناه المستشفى وتوفى هناك.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
بعد تصريحاته المثيرة.. ليلى طاهر ترد على حسن يوسف حول مشاهدة المسلسلات في رمضان
فرحي قرب وأنا خايفة من ليلة الدخلة أعمل إيه؟.. جراءة هبة قطب في الرد على هذا السؤال ستصدمكم!!
أصالة تقنع أحلام بهذا المتسابق في برنامج “سعودي آيدول”.. ماذا فعلت حتى أجبرتها لتغير رأيها؟!
أنا متجوزة ومدمنة للعادة السرية ومقدرش أبطلها أعمل إيه؟.. رد غير متوقع من دعاء فاروق!
بعد سنوات طويلة من الغياب.. ظهور صادم للأنسة وردة في يوميات جميل وهناء!!
بعد انتظار طويل.. رامز جلال يكشف عن اسم برنامجه مقالب رمضان 2023 وهذه الفنانة أول ضحية
أمينة خليل تواجه العديد من المشكلات مع زوجها في البرومو التشويقي لمسلسل “الهرشة السابعة”.. فيديو !
فاكرين مصطفى ابن فاتن حمامة في “امبراطورية ميم”.. شكله أختلف جذريَّا وهوية شقيقه الفنان الشهير ستدهشكم!!
مفاجأة غير متوقعة في وصية بيلية وظهور وريثة جديدة
أول تعليق من والد حسام حبيب عن اختفاء شيرين عبد الوهاب وانفصالها عن نجله
في المقابل كشفت الفنانة تيسير فهمي أسباب غيابها الفترة الماضية عن الساحة الفنية، مؤكدةً أنها ليست المرة الأولى التي تغيب فيها عن الساحة، وأن هذا الوضع لا يُقلقها.
وقالت تيسير في تصريحات صحافية: “اعتدت على هذا الغياب وإن لم يكن في إحدى المرات بإرادتي، ولكن في المرة الأولى كنت قد اتخذت قرار التوقف لمدة عامين بعد نجاحي الكبير في منطقة الخليج، فحين كنت أذهب إلى أي بلد عربي أشعر وكأنني فاتن حمامة، بينما حين أعود إلى مطار القاهرة أجد أن لا أحد يعرفني، ومن هنا جاء قرار التوقف لعامين، فقد كنت أريد أن أحظى بهذه الشهرة في بلدي”.
وأضافت: “بدأت أرفض العمل فى الخارج والانتظار حتى يأتيني الدور المناسب في مصر، فقد كانت تُعرض عليّ أعمال أراها غير مناسبة ولا تليق بما حققته في الخارج، إلى أن أتى الدور الذي جعلني أوافق وأعود من جديد.
أما فترة التوقف الثانية وكانت في التسعينيات فامتدت لخمس سنوات، ولم تكن بإرادتي، فقد كانت الجهة التي تقوم بالإنتاج في مصر هي التلفزيون المصري، وحدث خلاف بيني وبين أحد المسؤولين عن الإنتاج فيه آنذاك، وقال لي “مش هتخشي التلفزيون تاني”.
وقد كان، فلمدة خمس سنوات لم تُعرض عليّ أعمال تلفزيونية من إنتاج التلفزيون المصري، حتى الأعمال التي كنت أقدّمها لصالح القطاع الخاص لم تكن تُعرض في مصر، إلى أن عُرض لي مسلسل “أبناء ولكن” في الدول العربية، وفوجئت بالنجاح الكبير الذى حققه المسلسل، وأصبح القائمون على البرامج التلفزيونية والإذاعية هناك يطلبون مني الظهور من أجل الحديث عن النجاح الكبير الذي حققه المسلسل، فقد كانت الشوارع تخلو من المارّة وقت عرضه، وبكل صدق كنت أبكي عند سماع تلك الكلمات، لأنني أتمنى أن يُعرض المسلسل في بلدي، ولم يكن يحدث ذلك بسبب هذا الشخص”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News