(أحداث نت/ بسمة أحمد)
ولدت الفنانة عزيزة أمير في 17 ديسمبر عام 1901 وإسمها الحقيقي مفيدة محمود غنيمي، في مدينة الإسكندرية، لأسرة فقيرة تعود أصولها لدمياط، و توفي والدها بعد أسبوعين من مولدها، وإنتقلت في ،طفولتها مع أسرتها لتعيش في منطقة السيدة زينب.
التحقت بالمدرسة إلا أنها لم تكمل دراستها، لكنها حرصت بعدها على أن تكمل دراستها المعرفية، فلقد تعلمت مبادئ الموسيقى إذ رغبت في البداية أن تصبح موسيقية، كما تعلمت اللغة الفرنسية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذا هو زوج صفية العمري الوحيد.. ممثل شهير من أيام الزمن الجميل! لن تتوقعوا من يكون!!
“عشان خاطر عيون ” ميسي “.. لن تصدّق ما فعلته رانيا يوسف وصدمت الجميع!!
خطوبة سهر الصايغ تشعل مواقع التواصل.. هوية العريس ستصدمكم! وهذا أول تعليق من الفنانة
رغم مرور أكثر من 35 عاما.. خطأ لم يلاحظه الجمهور في فيلم “التعويذة”
فاكرين وسيم التسعينات طارق الدسوقي.. لن تصدق كيف تغيرت ملامحه اليوم بعد إفلاسه وغيابه عن الأضواء!!
ياسمين عز تقارن بين زوجة كريستيانو رونالدو وزوجة ليونيل ميسي.. لن تصدق ماذا قالت عنهما!!
هجوم “شرس” من حلمي بكر على هاني شاكر.. هذا ما كشفه الموسيقار وصدم الجميع برأيه!!
أول ظهور علني لزوجة وليد الركراكي الشقراء بعد أن صبغت شعرها.. خطفت الأنظار بجمالها والجمهور: “ملكة جمال بدون منازع”
بعد انباء اسلامه في قطر.. صدمة بعد اكتشاف الديانة الحقيقية لمورغان فريمان!!.. ما قاله عن الاذان فاجأ الجميع!!
خطوبة ليلى علوي على محمد منير تشعل مواقع التواصل وتصدم الجمهور.. أول صورة من الحفلة تحدث ضجة!!
تردد أنها تزوجت في صباها من شخصية سياسية مرموقة، كانت السبب في تعليمها وثقافتها، حيث اصطحبها إلى أوروبا لفترة مما ساهم في زيادة اتساع مداركها، وأحبت الأدب والفن وكانت تتردد على المسارح واستوديوهات الفن، ولكن هذه الزيجة لم تستمر لفرق العمر بينهما، وأيضًا كونه كان متزوجًا ولديه أبناء من زوجته الأخرى.
وتزوجت أكثر من مرة األول من رجل سياسي عوضها عن والدها، وتزوجها سرًا وأخذها إلى أوروبا، ولكنها قررت الإنفصال بسبب العالقة السرية، وتزّوجت بعدها من أحمد الشريعي عمدة سمالوط أحد اثرياء الصعيد، وذلك في عام 1927 ،ولكن الخلاف بدأ خاصة وأن أسرته حين علمت بهذا الزواج طلبت منه أن ينفصل عنها.
هذا الأمر جعلها تقرر الأنتقام، فتزوجت من شقيقه مصطفى الشريعي في عام 1933، بعد سبع سنوات، ولكنها انفصلت عنه بعد أن علمت بأنه تزوج عليها سرًا غرام محمود ذو الفقار الممثل الوسيم، والذي يصغرها سنا، وبعد أن أغلقت الشركة الخاصة بها سينمائي أسست مع محمود ذو الفقار شركة أفالم عزيزة، وكان لهذه الشراكة تأثير ضخم فنيا وتجاريا وقد أعاد عزيزة أمير للساحة بشكل جديد، وعلى الرغم من أنه كان معروفًا وقتها سوء معاملة الزوج الوسيم لها، لكنها كانت تقول عنه دائما إنه حب حياتها.
في الخمسينيات أصيبت عزيزة أمير بمرض جعلها تعتزل التمثيل وقتها وتكتفي بالكتابة، فلقد كتبت الحوار الخاص بفيلم “خدعني أبي”، لكنها عادت لتقدم فيلمها “آمنت باهلل”، والذي لم تعش لتساعد في عرضه، إذ توفيت في 18 فبراير عام 1952.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News